سؤال وجواب
اطرح سؤالكفرق النبي عن الإمام ومعنى الخاتمية
بتاريخ 29 محرم 1434 & الساعة 16:38
نعتقد طبقاً لآية اولي الامر والروايات الكثيرة ان الائمة (عليهم السلام) كرسول الله (صلى الله عليه وآله) من الناحية العلمية والحجية أي ان كلامهم حجة مطلقاً ويجب طاعتهم في بيانهم لاحكام الدين والعقائد، الا انه يوجد سؤالان:
الف: إذا كان الأمر كذلك إذن فما هو فرق النبي(صلى الله عليه واله) عن الإمام( عليه السلام)؟
ب: وما هو معنى الخاتمية؟ أي انه إذا كان للامام ان يضع أي شيء في الدين الا يتنافى هذا مع الخاتمية؟
۲,۴۱۷ الزيارة
التوصيلالجواب عن ترويج العبيد وعدم تسوية الرجل والمرأة في القرآن الكريم
بتاريخ 19 محرم 1434 & الساعة 18:30
اني اشك في ان القرآن الكريم من الله تعالى لاجل التناقضات الموجودة فيه وحتى في الروايات، مثلا:
1ـ اشاعة مسألة العبيد في القران.
2ـ عدم وجود آيات تتحدث عن كروية الارض او تشير الى ذلك.
3ـ عدم التسوية بين الرجل والمرأة حتى المراة الحرةوالجارية التي تتنافى مع عدالة الله (تعالى).
وهناك اسئلة اخرى كثيرة فارجو من سماحتكم ان تجيبوا على هذه الاسئلة الثلاثة وان تسمحوا لنا بطرح بقية الاسئلة عسى ان نصل الى الحقيقة وننجوا من هذا الضلال.
۲,۷۵۷ الزيارة
التوصيلما هو السبيل لإثبات أحقية القرآن الكريم (ما هو الدليل على ان جميع ما في القرآن حق)
بتاريخ 15 محرم 1434 & الساعة 15:09
الف: لو فرضنا ان هناك شخصاً لا دين له وهو في صدد طلب الحقيقة والبحث عن الدين الحق، ولنفرض ان لديه كتباً مختلفة من اديان ومذاهب مختلفة مثل( القران، الانجيل، اوبانيشاد اوستا، وكتب الماديين وسائر الفرق والطوائف) فما هو المعيار في فهم ذلك حتى يجب عليه ان يعزم على انتخاب دينه؟
ب: وبعبارة اخرى ما هو السبيل لاثبات احقية القران الكريم؟ وعلى سبيل المثال لو سئلنا ( ما هو الدليل على ان جميع ما في القران حق؟) فماذا نجيبه لا سيما اذا لم يكن مسلماً؟
۲,۸۲۴ الزيارة
التوصيلالدين الإسلام هو دين الرأفة والرحمة
بتاريخ 29 ذیحجه 1433 & الساعة 15:28
لي بحوث مع إخوتي في أمریکا حول الإسلام، هؤلاء یقولون: في الإسلام العنف، وتبادلت معهم الإجابات، لکني علی ثقة أن أجوبتکم أکثر اتزاناً وأعمق. أطلب من فضیلتکم أن تبعثوا لي و بشکل دائم و مستمر عن کل أمر له صلة بالإسلام، أو یمکن أن یقال عنه، لأنقل ذلک إلیهم. وأرجو أن تتفضلوا بإرسال هذه المطالب لي، وأنا بدوري سأقوم بعرضها وبیانها فقط. ولو عرض لي سؤال، فسأطرحه علیکم، أرجوکم أن تجیبوني، لأنني بحاجة إلی الأجوبة جداً. إن لي متابعت و قراءات، وسأجیب علی الأسئلة أیضاً، لکنني علی ثقة أن إجابتکم هي الأفضل والأحسن. أما ترتیب الموضوعات فهو بعهدتکم، افرضوا أنکم تریدون أن تعرّفوا غیر المسلم علی الإسلام،ففي أوساطهم قد یوجد من هم مسلمون بالاسم فقط،و لکنهم لا یؤدون طقوسهم العبادیة کالصلاة مثلاً و...
الرجاء منکم التفضل بإثبات هذه المطالب بأدلة عقلیة و نقلیة، تجعل ذاک الشخص یقبل.
۵,۳۸۶ الزيارة
التوصيلمعرفة الإسلام وآدابه
بتاريخ 29 ذیحجه 1433 & الساعة 14:49
أنا طالب جامعي في العام الثاني من مراحل الدراسة الجامعیة، أدرس في أحد الجامعات الحکومیة، لي من العمر 20عاماً لا أکثر، فبحسب الظاهر أنا مسلم، إلا أنني لا أعرف الله جیداً، ولا دیني، فمنذ ولدت، لقنت بذلک أنني مسلم، ولکني لا أعرف شیئاً سوی أنني مسلم، فلا أعرف بماذا أجیب لو سئلت عن الله، ولا أعلم أصلاً ما هو الله؟ بدأت أصلّي منذ عام واحد فقط لا لشيء إلا لأنني مسلم، وأنا أصوم هذا العام لأول مرة، فإنا مهمّش تماماً، لکنني لا أعرف دیني، إذ لم یترکوا لي حق الاختیار لأقرر وأختار دیني بنفسي، وکلما نطقت بذکر أسماء الأدیان الأخری هجم عليّ من هم في الظاهر مسلمون، وقالوا: ألست مسلماً؟! لکن المثیر في الأمر أن هؤلاء لا یعرفون شيئاً عن الإسلام بل محض دعوی منهم أنهم مسلمون.
أتصور أحیاناً أن عليّ أن أصلي، لأن الذي خلقني و اسمه «الله» له من القدرة ما لا یعد ولا یحصی، وهي أکثر من قدرتي و قوتي، امتلک في هذه الحیاة أشیاء أخاف أن یسلبها مني، أو یعذبني في في عالم لا أدري هل هو موجود أم لا؟ لأنني رأیت بأم عیني أنني مهما قمت بعمل، ولم اذکر اسم الله علیه، لم أصل إلی نتیجة، وأفشل، وقد تذرو الریاح بعملي، ویضیع حاصل عمري، حتی أتذکر أنني وصلت إلی المشارف، وعندما نسیت الله، وقعت من شاهق فارتطمت بالأرض، فهذه الحقیقة تثیر عنندي هذا السؤال و هو: أن الله الذي نتحدث عنه، والذي خلقني و خلق الکثیرین مثلي، لا حاجة له لعبادتي و لا عبادة الآخرین، فلماذا کلما نسیناه، یسلب منا حیاتنا؟ و لماذا لا یتعرض لمن یتحدثون عن الإسلام فقط و یغتابون و یکذبون، و...بسوء؟! آمل أن لا تبقی هذه التساؤلات المکررة بلماذا بلا جواب لأنني کلما سألت أحداً لا یجیبني، أطلب منکم أن تساعدوني لتتغیر نظرتي بالنسبة إلی الله، وأتعرف علی الإسلام أکثر، لأری ما هو الإسلام؟ وماذا یقول؟ أشکرکم إن ساعدتموني، وأشکرکم کثیراً إن تفضلتم أن تعرّفوا لي الله بدایة بدون أخذ الإسلام بنظر الاعتبار؟
۲,۸۶۲ الزيارة
التوصيل