pic
pic

سؤال وجواب

اطرح سؤالك
تعدد الزوجات واختلافات الرجل والمرأة
بتاريخ 27 جمادی الاول 1434 & الساعة 20:41

یسألني خطیبي أي دین هذا الذي أنتم علیه أیها المسلمون؟ یجیز للرجل أن یختار لنفسه زوجة له؟ أما المرأة فلا یسمح لها ذلک؟ ویسمح للرجل أن یختار لنفسه عدة زوجات متعة دون إذن زووجته؟ ویقیم معهن علاقات غرامیة أیضاً فأي إنصاف هذا أن تختص المرأة بزوج واحد فقط؟ وأن العلاقة التي تقیمها المرأة لا تختص إلا بزوجها، ویحرم علیها إقامتها مع رجل آخر مع وجود زوجها؟ ولو عرضت مسألة السفر وموارد خاصة بالرجل فالنساء یسافرن سفراً طویلاً أیضاً، ویقعن نوعاً ما في العسر والحرج، أو إذا لم یکن هناك ضیر لهذا الکلام ألیس للمرأة رغبات جنسیة أیضاً؟ فلماذا لا تستمع المرأة مع عدة أزواج؟ ویختص هذا بالرجال فقط؟ فإذا کان البحث هو حفظ کیان الأسرة، فالمرأة هي لیس وحدها القائمة بشئون الحیاة والأسرة، فالحیاة مشترکة ،ینبغي إدارتها من جانبین، فالمرأة تجبر علی الزواج برجل واحد سواء قدر هذا الرجل علی توفیر کافة الاحتیاجات و الرغبات الجنسیة للمرأة، أم لا؟ فینبغي أن یختص التفکیر فیه فقط أو الطلاق و...؟ فأي جواب لهذا الظلم والحیف الذي یقع علی المرأة؟ الرجاء أن تکون الإجابة مرفقة بدلیل عقلي قوي و متین وأن یتضمن الجواب استدلالاً بالروایات والأحادیث

اقرأ المزيد

۳,۶۲۸ الزيارة

الحكمة في خلقنا
بتاريخ 27 جمادی الاول 1434 & الساعة 19:31

کنت سابقاً أدخل علی موقعکم کثیراً، وأسأل، ولکني حدیثاً، لا یهمني شيء أبداً، وأنا لا أعلم أصبحت هکذا؟ فأنا لا أشعر بالارتیاح جراء ما یحصل لي من ذلك، ولکنني أشعر بأن من یجهل، لم یفعل ذلك؟ فهو طبقاً لما قیل لهم فقط إنهم یعصون ویذنبون: هم حمقی! وأنا لا أعلم لماذا یکون الشيء الواحد لشخص جید ولآخر سیئ؟ و مالحکمة في أن أکون أنا هنا؟ والآخر في مکان آخر؟ و لماذا قد وجدنا أصلاً؟ هل أن الله محتاج لوجودنا؟ فإذا کان کذلك، فإن وجود الله حینئذ سیکون معرضاً للسؤال والمناقشة إذاً؟ وهل نحن خلقنا للعبادة فقط؟ ألم یکون الملائکة کذلك؟ و لماذا أن شخصاً یموت من الفقر والآخر یعیش شبعاناً مبطاناً؟ علینا إذا أن ننتظر إلی أن یحل یوم الجزاء؟ فلأي شيء خلقت هذه الدنیا إذاً؟ فإذا تقرر أن یتعذب الکثیر هنا، فلأي شيء هذه الدنیا إذاً؟ ولماذا نحن موجودون أصلاً؟

اقرأ المزيد

۲,۵۰۳ الزيارة

الريا
بتاريخ 26 جمادی الاول 1434 & الساعة 19:49

قد تصدر في بعض الأحیان أفعالاً یقوم بها الکبار في حیاتهم کأعمال البر والإحسان، ویخفون ذلك، فیفشی ذلك في الملأ العام بعد مماتهم، ألیس هذا نوع من الریاء؟

اقرأ المزيد

۴,۵۴۳ الزيارة

المراد بأفضلية الرجال على النساء في الاسلام
بتاريخ 26 جمادی الاول 1434 & الساعة 18:54

تعتقد النساء أن ما جاء في آلآیة: «الرَّجَال قَوّامون علي النِّسَاء» أن الإسلام لم یکن إلی جانبهن، ولم یتکلم لمصلحتهن، فکیف نوضح ذلك ونفسره لهن؟

اقرأ المزيد

۲,۷۸۵ الزيارة

الهدف من الخلقة ومن عبادة الله
بتاريخ 26 جمادی الاول 1434 & الساعة 17:40

أعتذر مسبقاً إذا كان مضمون الرسالة، على خلاف الأدب «لکني أريد حقا أن تتعرف علی أفكاري لتعطیني أجوبة كاملة». لقد شغلت خاطري العديد من الأسئلة حتی أصبحت الأمور المهمة والأساسیة لا تعني لي شیئاً وليست مهمة بالنسبة لي. (على سبيل المثال، لا یهمني أبداً حقیقة أن الله راض عني لي أم لا)؟ وذلك لأني أتصور أن لا أحد یعرني أي اهتمام یذکر أبداً . أرید أن أعرف لماذا وجدت؟ لماذا يجب أن آتحمل الكثير من المعاناة؟ و لماذا ینبغي أن أعذب وأحترق في جهنم؟ و لماذا يجب أن أعیش حزيناَ (حتى لو كنت مذنبا وكانت ذنوبي سبباَ في حزني)؟

یقولون: إننا جئنا إلى الوجود لإظهار صفة الإبداع والخالقیة لله، ثم نعبد الله. ولكن لماذا یرید الله أن یثبت إبداعه وخالقیته؟ فهل الله محتاج لذلك؟ ولنفترض على سبيل المثال، أنه يجب إثبات ذلك، ولكن لماذا يجب أن أوجد؟ ألم یقم الأنبياء والأئمة بما فيه الكفاية؟ لماذا علینا أن نعبد الله أصلاً؟ فما الذي حدث؟

ولنفترض أن هذا مهماً، فلماذا ينبغي أكون؟ إنني إنسان مذنب، وعلی قول أنني علی شکل حيوان، أليس صحيحا أن الإمام علي و الباقي أي الملايين من الناس يصلون مثلي؟ فلماذا إذاً يجب أن أكون؟ وعندما یعلم الله أني أذنب، وأنا في نهاية المطاف في الجحيم، فلماذا خلقني إذاً؟ والله يعلم أني لا أستحق الجنة؟

فلنفترض أصلا أنني أستطيع أن أکون إنساناً طيباً، مثل أولیاء الله (وهذا من المستحیل طبعاً) ولا يعجبني ذلك أصلاً، لأني لا أرید أن یکون لي وجود، ولا أريد أن أکون، سواء دخلت جهنم أو الجنة، فهل أنا مهم بالنسبة لله أنني أريد أن أعبده؟ (سیقول بالتأكيد: نعم، فهو یحس و یهمه أمر جميع البشر). لقد سألته أکثر من 100 مرة وقلت له: إنني علی ثقة أنني أذنب في المستقبل أیضاً، وأنا واثق من ذلك، فما دمت أشعر بأنني إنسان، بيّن لي شيئاً في هذه الأيام التي أعیشها؟

و إذا أردتم الحقیقة، أني أری في المنام رؤیا في بعض الأوقات «100 عاما مرة واحدة» ولا أدري من هو الذي في منامي؟ ولا أفهم أصلاً ماذا یرید مني؟ فأحاول تهدئة نفسي بالبکاء؟ فأجهش بالبکاء، إلا أنه لا یعیرني أهمیة و لو مرة واحدة إلی الآن؟ أحيانا أعتقد (على الرغم من أنني أعرف أنني مخطئا، ولكن أحيانا لا يمکن منع التفكیر حقا)،أن الله راض منعم علی أولیائه، لکنني لا أساوي شیئاً عنده، الرجاء مساعدتي.

فمع أني أحب الله کثیراً، لکني الآن بهذه الأفكار التي تدور بي من کل حدب وصوب، لا أستطيع حتى التفكير به أصلاً. في الواقع مشكلتي الرئيسية (وأقول لک هذا لعلّك تستطیع مساعدتي)هناک فتاة أحببتها، و أنا لدي المال الكثير، وأنا قادر على التقدم لخطبة تلک الفتاة وعقد قرانها أو أن أتزوج، ولكنني أريد أن أدرس وأسافر إلی الخارج لإکمال دراستي، ولا أدري كيف يمكن أن أذهب وأسافر مع زوجة؟ اقبلوا أن الدراسة في الخارج أفضل وأحسن لتطویر وتقدم الإنسان في المستقبل؟

اقرأ المزيد

۲,۶۴۶ الزيارة